قصص أطفال مسلية قبل النوم قصة الغزالة الطيبة والطفلة ميساء

 نقدم لكم من موقع قصص فريدة للأطفال قصص مسلية ومفيدة قصة الغزالة الطيبة والطفلة ميساء وقصة إحترام الكبير  وقصة الرجل ذو عين واحدة

قصة الغزالة والطفلة ميساء

يحكي أن في أحد الغابات السعيدة كان هناك غزالة طيبة وبينما كانت  أشعة الشمس الصافية تداعب الأشجار والزهور.

قصة الغزالة الطيبة والطفلة ميساء

حزنت الغزالة الطيبة وحاولت أن تهدي الطفلة لكي تتوقف عن البكاء ولكن الغزالة لم تستطيع فعل ذالك ففكرت الغزالة في خطة وقررت ان تقوم بتنفيذها ابتعدت الغزالة قليلا وذهبت لكي تأخذ بعض من الأزهار الموجودة علي ضفي النهر بفمها.

وذهبت بإتجاة الطفلة  وإقتربت منها وقامت بوضع الزهور عند قدميهاوقالت لها أهلا كيف حالك أنا إسمي ريري ماهو إسمك ايتها الطفلة بدأت الطفله تنتبة للصوت الغزالة وتمسح دموعها وهي تنظر إلي الغزالة وسألت الطفلة الغزالة هل تكلميني أناضحكت الغزالة وردت عليها وقالت لها  نعم نعم.

ردت عليها الطفلة الصغيرة وقالت لها إن إسمي ميساء ابتسمت لها الغزالة وقالت لها إن إسمك جميل جدا لكن أإجبريني لماذا كنتي تبكين. 

نظرت الطفله ميساء إلي ماء النهر الجاري وهي تبكي وتقول للغزاله أنا وحيده وليس لي أي أصدقاء ولاأجد من يلعب معي نظرت إليها الغزاله الطيبه وقالت لها إنها جميله.

إبتسمت ميساء وتوقفت عن البكاءوأخذت الزهور التي أحضرتها لها الغزاله  تشمها وأصبحت الطفلة تضحك بصوت عال وتدور حول نفسها.

وتقول لنفسها أنا جميلة أنا جميلة ضحكت الغزالة ريري وأخذت هي أيضا تدور حولها وهي مبسوطة وسعيدة لإنها إستطاعت ان تخرج ميساء من الحزن وجعلتها تبتسم.

فافجأة توقفت ميساء عن الدوران ونظرت إلي الغزالة الطييبة وهي تتحدث معها بحزن وتقول لها أنا جميلة وأميرة إلا إنني مازالت أيضا وحيدة.

ردت عليها ريري وقالت لها هل توافقين أن تكون صديقتي رجعت الأبتسامه إلي وجة ميساء من جديد وذهبت لكي تحضن الغزالة الطيبة وهي تقول لها بالطبع بالطبع سأكون سعيدة جدا إذا أصبحنا أصدقاء.

قصة إحترام الكبير

 يحكي أنه في يوم من الأيام  دخل الأبن الأكبر المنزل  فرحا ومسروا والذي يبلغ من العمر ثمانيه ويدعي  سامر وقال  إنني اليوم في غايه السعادة.

قصة إحترام الكبير

وهذا أثر في قلبي وداهمت الطريق بحذر وأمسكت بيده وكنت حائلا بينه وبين السيارات  ربما عبر للطرف الأخر من الطريق.

تحدث مع والده وقال له والده بوركت يابني أتعلم ما فعلتة اليوم سوف نسمية في إسلامنا إحترام الكبير.

وكان ابنهم الصغير ياسين يجلس وكان قد وضع قدما علي الأخري فقالت له والدتة بهدوء ياسين لاتجلس بهذة الطريقة تعجب ياسين من كلمات والداتة ورد ياسين علي والدتة  وقال لها  ماذا في جلستي بهذة الطريقة. 

فرد عليه والده وقال له ياسين ليس من الأدب مطلقا أن تجلس وتقوم بوضع قدما علي قدم أمام الأخرين  ياسين بعد ذالك  نظر إلي والده وقال له إنني آسف ياأبي.

رد عليه والده وقال له يابني يا حبيب القلب إن من إحترامك للكبير أن تبدي إهتمام لكل مايقال منه  وأن تحسن إستماعك لكل مايقوله.

وأن تتكلم بإذن أثناء الحوار وأن تختار الكلمات وألاتتحدث بصوت مرتفع ياسين رد علي والده أوعدك يأ أبي إنني سأفعل ذالك وبعد لحظات من الحوار.

جاء الجد لزيارتهم بالمنزل وقامت الأم بفتح الباب فرح الجميع وقفوا لكي يسلموا علي الجد بإستثناء ياسين والده قال له يا ياسين قف سلم علي جدك.

 أسرع ياسين وقال له أهلا بك ي جدي لقد إشتقت إليك تفضل الجد قال ل ياسين  إن من إحترام وتوقير الكبير أن تقف له إحتراما. 

ياسين قال إنني إنني  وكان متلعثما للغايه فقال له والده رفقا علي نفسك يابني الأنسان مننا يتعلم شيئا فشيئا.

 قصة الرجل ذو عين واحدة

كان يا مكان كان هناك رجل ذو عين واحده كان يحب الذهاب كثيرا إلي إحدي المطاعم لكي يتناول الطعام اللذيذ  وفي يوم من الأيام تأخر  الرجل في عمله ولم يستطيع الذهاب إلي المطعم.

قصة الرجل ذو عين واحدة

وبالفعل جلس الرجل  وبدأ يتناول الطعام وبعد الإنتهاء من الطعام ذهب الرجل إلي دورة المياه لكي يقوم بغسل يده ويخرج.

ولكن حدث فعل لم يكن في الحسبان ابدا أتي صاحب المطعم ليري أن  الطاوله التي كان الرجل يجلس عليها  فارغه فظن صاحب المطعم أنه تناول الطعام ثم رحل. 

بعد ذالك  صاحب المطعم  أدرك أن الرجل خرج من المطعم فقام بإغلاق المطعم وأغلق باب دورة المياه وعاد إلي منزله.

 بدأ الرجل بطرق الباب بكل قوة وفجأه ظهر جني لهذا الرجل وقال له.

لقد أعجبني طرقك للباب هيا إطرق علي الباب وغني لي أغنيه ولو أعجبتني الأغنيه سوف احقق لك إمنيتك.